الدكتور عبد العزيز زكي هو خبير هيدرولوجيا ذو خلفية تعليمية وهندسية. حصل على درجة الدكتوراه، ودرجتي ماجستير، ودبلوم في مجالات إدارة الموارد الطبيعية والعلوم الهندسية، بالإضافة إلى إتمامه بنجاح العديد من الدورات التدريبية الدولية في الولايات المتحدة وأوروبا. تشمل مجالات تخصصه إدارة الموارد الطبيعية مع التركيز على تقييم آثار تغير المناخ والتعاون الإقليمي. كما يتمتع بخبرة واسعة في مجال الهندسة البيئية بشكل عام، وإدارة الموارد المائية بشكل خاص، والتي اكتسبها من خلال مسيرته الفنية. قاد تنفيذ برامج الحد من مخاطر الكوارث بنجاح في كل من مصر والسودان والأردن واليمن. كما لديه خبرة جيدة في تنفيذ مشاريع التعليم البيئي وبرامج التوعية العامة والمجتمعية التي تستهدف فئات مختلفة. ومنذ انضمامه إلى اليونسكو في عام 2002، قام بتنفيذ ومتابعة وتقييم وتقديم تقارير عن المشاريع والبرامج، لا سيما تلك المتعلقة بالإدماج الاجتماعي، وإدارة المياه، والحفاظ على البيئة في الدول العربية، بما في ذلك تطوير مشاريع تعاونية.

إيلاف حسين جابر مهندسة بيئية في مكتب اليونسكو في العراق، تتمتع بخبرة واسعة في إدارة البيئة والتكيف مع التغير المناخي والتخطيط الحضري المستدام، من خلال التعاون مع الشركاء الوطنيين والدوليين. يركز عملها على تعزيز إدارة الموارد المائية وبناء القدرة على التكيف المناخي وتعزيز الحوار بين العلم والسياسات في العراق

يشغل الدكتور جورج منصب مسؤول البرنامج الوطني للعلوم الطبيعية في مكتب اليونسكو في بيروت. حصل على درجة الدكتوراه في قانون المياه من جامعة دندي، اسكتلندا، المملكة المتحدة.

تشمل خبرته حوكمة المياه، والمعارف التقليدية، والاقتصاد الأزرق، والتنوع البيولوجي، وتاريخ المياه وعلم آثارها.

لديه اهتمام كبير بعادات وممارسات الحفاظ على المياه في لبنان ودبلوماسية المياه في جميع أنحاء بلاد الشام.

بالإضافة إلى ذلك، يتمتع جورج بمعرفة واسعة في الإدارة الدولية للأراضي والمياه، والإدارة المتكاملة للموارد المائية (IWRM)، وإصلاح المياه، وجمعيات مستخدمي المياه.

بصفته مهندسًا زراعيًا يتمتع بخبرة زراعية واسعة، فقد أعد تقارير وقدم استشارات للعديد من المنظمات الدولية، وحرر وراجع العديد من الفصول.

كما ألف العديد من المقالات الصحفية وقدم عروضًا في مؤتمرات مختلفة في مواضيع حوكمة المياه. سبق لجورج أن درّس لمدة خمس سنوات في الجامعة الأمريكية للتكنولوجيا في حالات، حيث غطت دوراته قانون المياه، وسياسة المياه، وسياسة المياه، وعلوم التربة.

انضمّ عبد القادر صالح إلى مكتب اليونسكو في الخرطوم عام 2016، ويشغل حالياً منصب مسؤول وطني مهني في قطاع العلوم.

يعمل عبد القادر صالح في مكتب اليونسكو في الخرطوم منذ عام 2016، وهو مسؤول عن قطاع العلوم، بما في ذلك علوم المياه وبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي (MAB) وبرنامج العلوم والتكنولوجيا والابتكار، بالإضافة إلى تقديم الدعم للأنشطة الأخرى لليونسكو في السودان. كما تولّى مسؤولية برامج الثقافة في مكتب اليونسكو في الخرطوم، ويشغل أيضاً منصب نقطة الاتصال لقطاع التقييم الداخلي (IOS).

تركّز برامجه ومشاريعه الجارية في مجال العلوم الطبيعية على شبكة الإدارة المتكاملة لموارد المياه (IWRM)، ونظام الإنذار المبكر للفيضانات والجفاف، وحصاد المياه، وإدارة الفيضانات، وتعزيز إدارة محميات المحيط الحيوي، وتعزيز المساواة بين الجنسين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، والتقنيات المتقدمة، وارتفاع منسوب المياه الجوفية، ومواضيع تتعلق بجائحة كوفيد-19، بالإضافة إلى بناء شبكات تعاون بين أصحاب المصلحة.
أما برامجه ومشاريعه الثقافية الجارية فتشمل مشروع ترميم المتحف القومي، واللغات الأصلية، والسياسات الثقافية، والسياحة المستدامة، وحماية مواقع التراث، والتراث الحي.

يحمل عبد القادر درجتي ماجستير من جامعة ليدز في المملكة المتحدة (MEng وMSc (Eng)). حصل على درجة الماجستير في الهندسة بامتياز عام 2002 بعد إتمامه برنامجاً دراسياً لمدة أربع سنوات في كلية الهندسة المدنية، تضمن مشروع تخرّج حول تصميم وترميم خزانات المياه الخرسانية بالتعاون مع شركة “أوف آروب” (Ove Arup). كما حصل على درجة الماجستير في العلوم الهندسية عن طريق البحث من جامعة ليدز، بناءً على تقييم أطروحة حول معالجة مياه الصرف منخفضة التكلفة، تضمنت دراسة حالة في مدينة إيرول في اسكتلندا ضمن مشروع مشترك بين جامعة ليدز وشركة المياه الاسكتلندية (Scottish Water). وهو مشارك نشط في العديد من الفعاليات المتعلقة بالمياه ومياه الصرف الصحي، بما في ذلك المؤتمرات والمعارض سواء داخل السودان أو في الإمارات والمملكة المتحدة وسنغافورة وماليزيا ومصر. كما قدّم الدعم والمشورة والتوصيات للعديد من منظّمي المؤتمرات في هذا المجال.

منذ تخرّجه من جامعة ليدز، كان عبد القادر نشطاً في مجال أبحاث هندسة المياه ومياه الصرف الصحي، حيث أجرى أبحاثاً حول معالجة وجمع مياه الصرف في الدول النامية أثناء إقامته في السودان بين عامي 2005 و2007. كما أجرى أبحاثاً حول الترسيب في السدود والخزانات خلال الفترة بين 2007 و2008 في الجامعة الوطنية في سنغافورة، وبحثاً حول أنظمة الأغشية الحيوية (MBR) وأنظمة الصرف الفراغي بين عامي 2008 و2011 أثناء عمله كمستشار في الإمارات.
نتج عن أبحاثه منشوران علميان معترف بهما دولياً؛ أحدهما حول الأحواض المهواة في اسكتلندا، نُشر في مجلة Water and Environment Journal عام 2006، والآخر حول أنظمة الأغشية الحيوية في منطقة الخليج، نُشر كملخص وإجراءات مؤتمر في International Desalination Conference بدبي عام 2009.
وفي عام 2012، قدّم بحثاً حول إعادة تغذية المياه الجوفية بمياه الصرف المعالجة خلال القمة الخليجية الثانية لمياه الصرف الصحي. كما شارك عام 2014 في مبادرة المياه والجفاف (WADI) بين جامعة ليدز وجامعة الإمارات، حيث ساهم بشكل تطوعي كعضو صناعي في مجموعة بحثية حول دراسة توازن المياه لإمارة أبوظبي وتنمية القدرات. وأخيراً، قدّم بحثاً في عام 2015 حول استخدام الطائرات المسيّرة في إدارة المشاريع الإنشائية خلال المؤتمر السنوي لجامعة أبوظبي في نوفمبر 2015.

انضم الدكتور محمد العلوي إلى مكتب اليونسكو في الرباط عام 2018، وهو أخصائي برامج في العلوم الطبيعية والتطبيقية.

يُعدّ الدكتور العلوي خبيرًا رائدًا في مجال المياه والتنمية الريفية، ويتمتع بخبرة واسعة ومتنوعة في مختلف المجالات المتعلقة بالعلوم والتنمية المستدامة، اكتسبها خلال مسيرة مهنية امتدت 28 عامًا. وتشمل مجالات خبرته الرئيسية الإدارة المتكاملة للموارد المائية، وحوكمة المياه، والري، والتكيف مع تغير المناخ، وسياسات المياه، والتثقيف المائي، والشراكة بين القطاعين العام والخاص، والدراسات الاستراتيجية، ودراسات الجدوى للمشاريع من النواحي البيئية والاقتصادية، وتصميم وبناء السدود، وتصميم وتنفيذ مشاريع إمدادات مياه الشرب، وبنى تحتية الحماية من الفيضانات.

قبل انضمامه إلى اليونسكو في عام 2018، قاد الدكتور العلوي العديد من الدراسات الاستراتيجية وبعثات الخبراء لصالح مؤسسات دولية في الفترة من 2015 إلى 2018، منها البنك الدولي، وبنك التنمية الأفريقي، واليونسكو، ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، والوكالة الألمانية للتعاون التقني (GIZ)، والمعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية (IRES)، والمعهد العالمي للمياه والبيئة والصحة في جنيف بسويسرا، ومكاتب استشارية وطنية ودولية، وغيرها.

في الفترة من 1993 إلى 2014، شغل الدكتور العلوي عدة مناصب في الوزارة المغربية المكلفة بالمياه في مجالات مختلفة تتعلق بتعبئة المياه وإدارتها وسياساتها.

ومنذ عام 2018، يشغل الدكتور العلوي منصب أخصائي برامج العلوم في مكتب اليونسكو للمغرب العربي. وهو مسؤول عن تطوير وتنفيذ البرامج العلمية في دول المغرب العربي وفقًا للأولويات والأهداف الاستراتيجية لليونسكو المتعلقة بالمياه، وتغير المناخ، والتنوع البيولوجي، والعلوم والتكنولوجيا والابتكار.

انضمت دنيا عبد الواحد إلى مكتب اليونسكو لدول الخليج واليمن في عام 2018، وتشغل منصب مديرة البرامج في قطاع العلوم.

انضمت دنيا عبد الواحد إلى المكتب الإقليمي الفرعي لليونسكو لدول الخليج واليمن في عام 2018، كمسؤولة برامج في قطاع العلوم. ومنذ ذلك الحين، تعمل دنيا على تنفيذ مجالات اليونسكو المواضيعية الأساسية في مجالات الاستدامة البيئية والتنوع البيولوجي، والأمن المائي، والعلوم والتكنولوجيا والابتكار، بالإضافة إلى التعليم من أجل التنمية المستدامة.

تحمل دنيا شهادة ماجستير في العلوم في مجال التكنولوجيا الحيوية النباتية. وقد عملت سابقًا مع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة في المكتب الإقليمي الفرعي لشمال أفريقيا في تونس.

انضمت الدكتورة إلسا ساتوت إلى مكتب اليونسكو في القاهرة عام 2017، وتشغل منصب أخصائية برامج في مجال البيئة وعلوم الأرض في المنطقة العربية.

انضمت الدكتورة إلسا ساتوت إلى المكتب الإقليمي لليونسكو للعلوم في الدول العربية بالقاهرة في يونيو 2017. وهي تدير حاليًا برنامج البيئة وعلوم الأرض في المنطقة العربية. وهي خبيرة متعددة التخصصات تتمتع بخبرة تزيد عن 24 عامًا في مشاريع التنمية الدولية والإقليمية والوطنية، حيث قادت مبادرات بحثية ونقل التكنولوجيا وتنمية القدرات.

بدأت الدكتورة إلسا مسيرتها المهنية مع الأمم المتحدة في عام 2000، كمنسقة إقليمية لبرنامج دعم تخطيط التنوع البيولوجي في شمال شبه الجزيرة العربية. في عام 2007، تم تعيينها مستشارة إقليمية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) بشأن بروتوكول قرطاجنة للسلامة البيولوجية في غرب آسيا. عملت مع منظمات دولية (برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، برنامج الأمم المتحدة للبيئة، البنك الدولي، الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، الوكالة الفرنسية للتنمية، الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، بلان بلو، إلخ)، والوكالات الحكومية، والقطاع الخاص في مشاريع التنمية ومبادرات وبرامج البحث التطبيقي المتعلقة بالعديد من مجالات حفظ التنوع البيولوجي، واستعادة النظم البيئية، وتغير المناخ، والتقييم البيئي لخدمات النظم البيئية، وإدارة التراث الطبيعي، والتنمية المستدامة. تتمتع بخبرة واسعة في حوكمة السياسات البيئية وأدوات الحفظ والتكيف، فضلاً عن التخطيط الاستراتيجي الشامل الاجتماعي والاقتصادي والبيئي على المستويين الوطني والإقليمي.

درّست الدكتورة إلسا في العديد من الجامعات اللبنانية المرموقة، حيث طورت وقدمت دورات في جوانب مختلفة من العلوم الطبيعية، والأخلاق البيئية، والتنمية المستدامة، والاقتصاد البيئي. في عام 2013، نشرت كتابها الأول عن الأشجار المحلية في لبنان والدول المجاورة. وكانت المؤلفة الرئيسية لفصل التنوع البيولوجي في تقرير التوقعات البيئية العالمية (GEO6) للمنطقة العربية وشمال أفريقيا. وقد نشرت فصولاً في كتب ومخطوطات ومقالات في مجلات علمية محكمة. ومؤخرًا، ألفت إلسا منشورين لليونسكو، وقادت عملية تطوير أطلس اليونسكو للمخاطر الطبيعية في المنطقة العربية: أداة لمرونة وتكيف النظم الاجتماعية والبيئية.

الدكتورة إلسا مهندسة زراعية، وتحمل شهادة ماجستير في حفظ التنوع البيولوجي وشهادة دكتوراه من جامعة ريدينغ في المملكة المتحدة. وحصلت على منحة ميريام روتشيلد لبرنامج الماجستير في القيادة في مجال الحفظ في جامعة كامبريدج عام 2014.

يشغل الدكتور نزار حسن منصب كبير مستشاري العلوم والتكنولوجيا للدول العربية في اليونسكو منذ عام 2009 ، حيث أطلق العديد من الشبكات لبناء ثقافة الشراكة التقنية في المنطقة. عمل سابقًا في بيروت (لبنان) كخبير اقتصادي أول في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لغرب آسيا. بدأ الدكتور حسن حياته المهنية في مجال الطاقة بالانضمام إلى شركة شل للنفط ، ثم كباحث في مجال تحسين أنظمة الطاقة في جامعة ماساتشوستس ، أمهيرست ، الولايات المتحدة ، بين عامي 1992 و 2003. لديه عدد من الأوراق المنشورة والتقارير وبراءات الاختراع في مجال إدارة الطاقة الاستراتيجية من أجل التنمية المستدامة. حصل الدكتور حسن على درجتي الماجستير والدكتوراه. من جامعة ماساتشوستس ، أمهيرست (الولايات المتحدة الأمريكية).